إثر فشل الحكومة الشمولية المتدينة من الإمساك بالثائر الفوضوي "في"، وازدياد شعبيته لدي الجماهير، اجتمع المستشار "ساتلر" بأعوانه ليقرروا ماسيفعلونه إزاء ذلك:
"سيد اسكوم، ما أريده الآن، هو رسالة واضحة إلي شعب هذه البلاد، هذه الرسالة يجب أن تُقرأ في في كل جريدة، وتشاهد علي كل قنوات التلفاز، هذه الرسالة يجب أن تُبث (يرفع صوته) عبر كل الشبكات، أريد لهذه البلاد أن تدرك أننا نقف علي عتبات الثورة، أُريد لكل رجل، امرأة وطفل أن يدركوا أننا اقتربنا من الفوضي، أريد من الجميع أن