الجمعة، يونيو 13، 2008

أنا أوبونتو

(أوبونتو .. عندما تهب رياح الحرية من القارة السوداء)

أخيرا *... عرفت أسطب اللينكس علي جهازي

إمبارح سطبت لينكس إصدارة أوبونتو، اللي فعلا أكتر من رائعة، معرفش إن كانت هي الأفضل تقنيا ولا لأ، بس الشعبية اللي بتتمتع بيها هي أفضل ما فيها ، أي مشكلة وقعت فيها، تأكد إن مئات من الناس وقعوا فيها برضه، وتأكد إن عشرات من الناس تمكنوا من حل المشكلة ونشرها علي المنتديات

كانت لي تجربة فاشلة في عام 2003 مع نظام التشغيل "ماندريفا" كان اسمه

الأحد، يونيو 08، 2008

الطريق إلي السخنة

لفترة طويلة كان أحد أحلامي هو السفر للسخنة بالعجلة، وأخيرا الحلم اتحقق، تم الاتفاق مع أصدقائي اللاسعين زيي علي السفر مسافة 60 كم من السويس للسخنة بالعجل.... بالنسبة لهواة أعتقد المسافة دي كويسة قوي، تفاصيل الرحلة كانت كما يلي :

أعضاء الرحلة: مهند جلال، مصطفي حسين، أحمد بركات و أنا (أحمد علي)

اتجمعنا حوالي الساعة 5:30 امام بوابة نادي الشمس من جهة ش جسر السويس، وانطلقنا بعدها علي محطة القطار وانتظرناه لغاية الساعة 7:00 تقريبا، وانطلق القطار علي السويس


(الاستعدادات النهائية في محطة القطار)

في بداية الطريق، القطر بيعدي علي كام مقلب زبالة من اللي قلبك بيحبهم، أعتقد إن أثر "المقلب" واضح علينا تماما... بس الحمد لله ، بعدها دخلنا في الصحراء والطريق بدأ يتحسن، ولما الليل دخل، الجو كان تحفة


(من اليمين إلي اليسار مصطفي وأحمد بركات، ريحة الخنفري عاملة عمايلها)

اللي سافر قبل كده بالقطر الشعبي (بكسر الشين) بتاعنا ده أكيد عارف إن مفيهوش

الثلاثاء، يونيو 03، 2008

خواطر سريعة

في شوارع المحروسة ، إذا زمجر لك أحدهم ببوق سيارته، فاعلم أنه الآن قد وجد مبررا جيدا لدهسك
**************************
كان دائم التفاخر بأنه من الجيل الذي تعلم الصنعة علي أيدي الخواجات
**************************
ثمة اتفاق مبرم بين الطلاب والأساتذة، ينص علي أن يتظاهر الطلبة بأنهم فهموا، في مقابل أن يتظاهر الأساتذة بأن طلابهم يستحقون النجاح.
**************************
كانت رقيقة ورومانسية في الفيلم إلي حد لا يوصف، يجعلك لا تصدق أنها اختلفت مع المنتج علي مكان اسمها في الأفيش
**************************
هل تعلمون النهاية المألوفة لمعظم قصص الحب في مصر، أن ترتبط حبيبتك بآخر لأنه جاهز ... أخشي أن أكون أنا هذا "الجاهز" يوما ما
**************************

Undo


ليت الحياه في الواقع كانت مثلها علي الحاسوب، حيث نستطيع التراجع عن كل خطوة اتخذناها
.... كثيرة هي المواقف التي كان الضغط علي CTRL + Z وحده كفيل بحلها